,,
الـسلإمَ عـليـڪمَ ورحـمـﮧَ اللهَ وبرڪـآتـﮧَ
صـبـآحَ \مـسـآءَ الخـيـرَ
ڪـَثـيرَ هـذهَ الـآيـآمَ آلحـلفَ بـغـيرَ اللـﮧَ مـنَ ڪـثـرَ مـنَ الـنـآسَ
ويـعـتـقد أنَ هـذآَ آلآمـرَ فـيــﮧَ تـڪـريـمَ للـرسـول - صـلىَ
اللـﮧَ عليـﮧَ وسلمَ - أوَ أحـدً الـوالـديـنَ ولـڪـنَ هـذآ آلـآمـرَ
عـلـىَ العــڪـسَ بـلَ آنــﮧَ سـخــطً مــنَ اللـﮧَ فـلـآ بـدَ مـنَ العلـمَ أن
حـڪـمَ الحلفَ بغيرَ اللـﮧَ شـرڪَ آصـغرَ وقـدَ يڪـونَ آڪـبـرَ متىَ مـآ
ڪـآنَ هـنـآڪَ تعـظـمً للـمـحلوفَ بــﮧ , ومـنً آمـثـلـﮧَ علـىَ
آلحـلفَ بغيرَ اللـﮧَ ڪـثـيرهَ وتخـتـلفَ منَ مـنـطـقـﮧَ إلـىَ آُخرىَ فـمـنـهـآَ :
وشـرفيَ وحـيـآتيَ وبقصَ رقبتيَ وغـلـآهَ آميَ وآلنـبيَ إلـىَ
غـيرَ ذلـڪَ مـنَ الـآلفـآظَ الدآلــﮧَ علـىَ الـحلـفَ بـغـيرَ اللـﮧَ .
فـذلـڪَ يـجـبَ الحـذرَ وآلتنبيــﮧَ لـهذآَ آلـآمـرَ حـتـىَ نـصـحح
تـلـڪَ الـآلفـآظَ ولـآ تـنـتـشرَ بينـنـآ.
وهـذآ وآللـﮧَ آعـلـمَ وصلـىً اللـﮧَ علـيـﮧَ وسـلمَ وعـلـىَ آلــﮧَ
وصحبـﮧَ آجـمـعـينَ . .
,,